أثره، ولا فارسا فيثير الغبار فرسه.
ويقال: ما له حس ولا بس، أي: ما له حركة.
ويقال: ما له ستر ولا حجر. فالستر: الحياء. والحجر: العقل. وقال زهير:
السِّتْرُ دُونَ الفاحِشاتِ، وما يَلقاكَ، دُونَ الخَيرِ، مِن سِترِ