ابن عمر (?) ، ويُونسَ (?) ، وعُقَيلٍ (?) ونحوِهم، وهي مقصد البخاري.
والثانية: شاركت الأولى في التثبت، غير أن الأولى جمعت بين الحفظ والإتقان، وبين طول الملازمة للزهري حتى كان فيهم من يلازمه في السفر، ويلازمه في الحضر. والثانية: لم تلازم (?) الزهري إلاَّ مدَّة يسيرة، فلم تمارس حديثه (?) ، فكانوا (?) في الإتقان دون الطبقة الأولى -وهذا شرط مسلم- نحو: الأوزاعي (?) ، والليث بنِ سعد (?) ، والنعمانِ ابنِ راشد (?) ، وعبد الرحمن بنِ خالد بن مسافر (?) ، وابن أبي ذئب (?) .