كان غيرهم قد شاركهم في بعضها.

وقد روى أبو داود في حديث العشاء: " أعتموا بهذه الصلاة، فإنكم قد فُضِّلتم بها على سائر الأمم " (?)) (?) .

وكذا قال ابن سيِّد الناس: " يريد (?) في التوسعة عليهم، في أن للوقت أولاً وآخرًا، لا (?) أن الأوقات هي أوقاتهم بعينها ".

" والوقت فيما بين هَذين الوقتين ". قال ابن سيد الناس: يريد هذين، وما بينهما. أما إرادته أن الوقتين اللذين أوقع فيهما الصلاة وقتٌ لها (?) ، فتبين بفعله (?) . وأما الإعلام بأن ما بينهما أيضًا وقت، فبينه قوله (?) عليه السَّلام ".

" قال محمد (?) : أصح شيء في المواقت حديث جابر (?) " (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015