الخُشوع، والتَّواضُع، وقد أخْبتَ لله يُخْبِتُ".
"أوَّاهًا". قال في النهاية: "الأوّاه: المتأوّه المُتَضرّع. وقيل هو الكثير البكاء. وقيل الكثير الدُعاء".
"مُنِيبًا". قال في النهاية: " الإنابة: الرجوع إلى الله تعَالى بالتَّوبَة، يقال: أناب، يُنيب، إنَابَةً فهو منيب إذا أقبل ورجع ".
"وَاغْسلْ حَوْبَتي". أي إثمي.
"وَثبِّتْ حُجَّتي". قال في النهاية: "أي قَوْلي، وتصديقي في الدُّنيا وعنْد جواب الملَكَيْن في القَبْر".
"وَاسْلُلْ سَخِيمةَ صَدْرِي". قال في النهاية: " هي الحقد في النفس ".