978 -[3551] "وَامُكُر لي، وَلا تَمْكر عَليَّ"؛ قال في النهاية: "مَكْرُ الله إيقاِعُ بَلائه بأعدَائه دون أوليائه. وَقيل: هو اسْتِدْرَاج العبد بالطاعَاتِ، فيَتَوَهَّم أنها مقبُولةٌ، وَهيَ مردودةٌ. والمعنى ألْحِقْ مَكرَك بأعدائي لا بي. وأصلُ المَكْرُ: الخِدَاعُ".
"مخْبِتًا". قال في النهاية: "أي خاشعًا مُطيعًا، والإخْبَاتُ: