الخلائق، ويحسن إليهم في الأحوال كلها، وقيل: المحب لأوليائه وحاصِلهُ يرجع إلى إرادة مخصُوصَة".
"المجيد" "مبالغة الماجد من المَجْدِ، وهو سعة الكرم.