قال التوربشتي: "في تأويله وجهان:

أحدهما: أن يراد بالقضاء ما يخافه العب من نزول المكروه، فإذا وفق للدعاء دفع الله عنه، فيكون تسميته بالقضاء مجازًا ويوضحه ما سيأتي".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015