تبدوا كواكبه وَالشَّمْس طالعة لَا النُّور نور وَلَا الظلام ظلام.

[49] فصل: وَأما من رأى كَأَنَّهُ يَأْكُل النُّجُوم وطعمها فِي فهمه طيب: حصلت لَهُ فَوَائِد مِمَّن ذكرنَا وَرُبمَا صَار منجماً أَو حارساً. والكبار من النُّجُوم: أشرف النَّاس، وَالصغَار: عوامهم، والمذكر: ذُكُور، والمؤنث: إناث كالزهرة والشعرى وَبَنَات نعش والثريا والهقعة والهنعة ونحوهن.

[50] فصل: وَرُبمَا دلّ عُطَارِد على الرجل المعطاء وَرُبمَا كَانَ يعرف الْكِتَابَة، والمريخ على الْأُمَرَاء والكبراء وسفاكين الدِّمَاء، وَالْمُشْتَرِي على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015