الْيَد من الْمنْكب إِلَى أَطْرَاف الْأَصَابِع وَالْجمع أيد وَجمع الْجمع أياد وَأكْثر اسْتِعْمَالهَا فِي يَد النِّعْمَة ويدا بيد مَعْنَاهُ حَاضرا بحاضر
الْيَسَار الْغنى والميسرة يُقَال أيسر إِذا كثر مَاله واليسر خلاف الْعسر
الْيَقَظَة نقيض النّوم وَعند الصُّوفِيَّة الْفَهم عَن الله تَعَالَى مَا هُوَ الْمَقْصُود فِي زَجره
الْيَقِين فِي اللُّغَة الْعلم الَّذِي لَا شكّ مَعَه وَفِي الإصطلاح اعْتِقَاد الشَّيْء بِأَنَّهُ كَذَا مَعَ اعْتِقَاد أَنه لَا يُمكن إِلَّا كَذَا مطابقا للْوَاقِع غير مُمكن الزَّوَال قَالَه السَّيِّد
يَلَمْلَم مِيقَات أهل الْيمن وَمن فِي جهتهم من أهل باكستان والهند وأندونيسيا وَغَيرهم وململم كَذَلِك
الْيَمين فِي اللُّغَة الْقُوَّة وَفِي الشَّرْع تَقْوِيَة أحد طرفِي الْخَبَر بِذكر الله تَعَالَى أَو التَّعْلِيق فَإِن الْيَمين بِغَيْر الله ذكر الشَّرْط وَالْجَزَاء وَجَمعهَا الْإِيمَان وَالْيَمِين أَيْضا ضد الْيَسَار للجهة والجارحة
يَمِين صَبر هِيَ الَّتِي يكون الرجل فِيهَا مُتَعَمدا الْكَذِب قَاصِدا لإذهاب مَال مُسلم سميت بِهِ لصبر صَاحبه على الْإِقْدَام