توجه الْقلب وقصده بِجمع قواه الروحانية إِلَى جَانب الْحق لحُصُول الْكَمَال لَهُ أَو لغيره
الْهِمْيَان كيس يَجْعَل فِيهِ النَّفَقَة ويشد على الْوسط
الهميس الْمَشْي الْخَفِيف صَوت نقل أَخْفَاف الْإِبِل
الهن مخفف النُّون وَقد تشدد كِنَايَة عَن كل اسْم جنس والمؤنث هنة ويصغر هنيهة وهنية أَي سَاعَة يسيرَة
الْهوى ميلان النَّفس إِلَى مَا تستلذه من الشَّهَوَات من غير دَاعِيَة الشَّرْع
الهودج مَحل لَهُ قبَّة تستر بالثياب تركب فِيهِ النِّسَاء
الْهَيْئَة بِالْفَتْح وتكسر هِيَ الْحَالة الظَّاهِرَة للمتهيىء للشَّيْء وَفِي الكليات الْهَيْئَة وَالْعرض متقاربا الْمَفْهُوم إِلَّا أَن الْعرض يُقَال بِاعْتِبَار عروضه والهيئة بإعتبار حُصُوله وَأكْثر اسْتِعْمَال الْهَيْئَة فِي الْخَارِج وَلَفظ الْوَصْف فِي الْأُمُور الذهنية وَعلم الْهَيْئَة علم يبْحَث عَن أَحْوَال الأجرام السماوية
الهيللة والتهليل أَن يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله وَهِي منحوتة الْكَلِمَة الطّيبَة كحوقل من لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه