الهرولة ضرب الْعَدو وَقيل بَين الْمَشْي والعدو
الْهزْل هُوَ أَن لَا يُرَاد بِاللَّفْظِ مَعْنَاهُ لَا الْحَقِيقِيّ وَلَا الْمجَازِي وَهُوَ ضد الْجد
الْهزْل بِالضَّمِّ أنتقاص عَن الْأَجْزَاء الزَّائِدَة يَعْنِي قلَّة اللَّحْم والشحم نقيضه السّمن
الْهَلَاك أَعم من الفناء وَهُوَ خُرُوج الشئ عَن الأنتفاع الْمَقْصُود بِهِ سَوَاء بقى أَو لم يبْق أصلا بِأَن يصير مَعْدُوما بِذَاتِهِ أَو بأجزائه وَهُوَ الفناء والهلاك يُطلق أَيْضا على الْمَوْت وَلَا يكون الا فِي هَيْئَة سوء وَلِهَذَا لَا يسْتَعْمل للأنبياء والأولياء وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ
هَلُمَّ جرا إِلَى الْيَوْم أَي أمتد ذَلِك إِلَى الْيَوْم وَنصب جرا على الْمصدر أَو الْحَال
الْهلَال غرَّة الْقَمَر حِين يهله النَّاس وَقيل يُسمى هلالا لليلتين أَو إِلَى ثَلَاث أَو إِلَى سبع ولليلتين من آخر الشَّهْر سِتّ وَعشْرين سبع وَعشْرين وَفِي غير ذَلِك قمر وَعند أهل الْهَيْئَة مَا يرى من المضى من الْقَمَر أول لَيْلَة
الْهم عقد الْقلب على فعل شئ قبل أَن يفعل من خير أَو شَرّ
الهمة لُغَة مَا هم بِهِ من أَمر واول الْعَزْم قَالَ السَّيِّد هُوَ