الْملك بِالسَّبَبِ هُوَ الَّذِي تقيد بِأحد اسباب الْملك كَالْإِرْثِ
الملكة هِيَ صفة راسخة فِي النَّفس
الملكوت الْعِزّ وَالسُّلْطَان وَالْملك الْعَظِيم قَالَ فِي الْمجمع التَّاء للْمُبَالَغَة قَالَ الرَّاغِب الملكوت مُخْتَصّ بِملك الله تَعَالَى وَمعنى بِيَدِهِ ملكوت كل شئ أَي الْقُدْرَة على كل شئ
الملوان اللَّيْل وَالنَّهَار
الملى الْغنى وَأَيْضًا من النَّهَار السَّاعَة الطَّوِيلَة والملاءة بِالضَّمِّ الريطة ذَات لفقين
المماجن من النوق الَّتِي ينز وَعَلَيْهَا غير وَاحِد من الفحول فَلَا تكَاد تلقح
المماراة المجادلة
المماكسة هِيَ إستنقاص الثّمن
الممانعة هِيَ أمتناع السَّائِل عَن قبُول مَا أوجبه الْمُعَلل من غير دَلِيل
الْمُمْتَنع بِالذَّاتِ مَا يقتضى لذاته عَدمه
الْمُمكن هُوَ الَّذِي سلب عَنهُ ضَرُورَة وجوده وَعَدَمه والممكن بِالذَّاتِ مَا يقتضى لذاته أَن لَا يقتضى شَيْئا من الْوُجُود والعدم