وَأَيْضًا الْعَزْل هُوَ من الدَّوَابّ الَّذِي يَقع ذَنبه فِي جَانب عَادَة
الْعُزْلَة الْخُرُوج عَن مُخَالطَة الْخلق بالانزواء والانقطاع
الْعَزْم هُوَ جزم الْإِرَادَة بعد تردد
الْعَزِيمَة عبارَة عَن الْإِرَادَة الْمُؤَكّدَة وَعند الْأُصُولِيِّينَ اسْم لما هُوَ أصل المشروعات غير مُتَعَلق بالعوارض وخلافه الرُّخْصَة
عسب الْفَحْل هُوَ ضرابه وَفِي النَّهْي عَنهُ المُرَاد بِهِ كِرَاء العسب والعسب النَّسْل
الْعَسْكَر تعريب لشكر الْجمع والجيش
الْعشَاء بِالْفَتْح الْأكل من الظّهْر إِلَى نصف اللَّيْل وبالكسر هُوَ وَقت مَا بعد غرُوب الشَّفق إِلَى الصُّبْح الصَّادِق والعشاءان الْمغرب وَالْعَتَمَة وَصَلَاة الْعشَاء مَعْرُوفَة
العشب الْكلأ الرطب
الْعشْر علم لما يَأْخُذ الْعَاشِر وَالْجمع عشور وَأَيْضًا وَاحِد أَجزَاء الْعشْرَة أَو نصفه يُؤْخَذ من الأَرْض العشرية
عشرَة فِي عشرَة من الْحَوْض إِذا كَانَ مربعًا مَا كَانَ كل ضلع مِنْهُ عشرَة أَذْرع ليَكُون حول المَاء أَرْبَعِينَ ذِرَاعا وَوجه المَاء مائَة ذِرَاع من ذِرَاع المساحة وَلَا ينحسر أرضه بالغرف أما