والعاشر كَذَا فِي الْبَحْر وَالْعَامِل فِي اصْطِلَاح أَرْبَاب السياسة الرئيس والوالي وَمن تولى أيالة أَو حِرْفَة
العاني الْأَسير
العاهة الآفة
العاهر الزَّانِي
الْعِبَادَة فِي اللُّغَة الطَّاعَة من الخضوع وَفِي الشَّرْع عبارَة عَمَّا يجمع كَمَال الْمحبَّة والخضوع وَالْخَوْف قَالَ المهائمى الْعِبَادَة تذلل لغير عَن اخْتِيَار لغاية تَعْظِيمه فَخرج التسخير والسخر وَالْقِيَام والانحناء لنَوْع تَعْظِيم
العبادلة عِنْد الْفُقَهَاء ثَلَاثَة عبد الله بن مَسْعُود وَعبد الله بن عمر وَعبد الله بن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُم وَعند الْمُحدثين كَذَلِك غير ان عِنْدهم عبد الله بن الزبير بدل عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله عَنْهُمَا
الْعبارَة هِيَ الْأَلْفَاظ الدَّالَّة على الْمعَانِي لِأَنَّهَا تَفْسِير مَا فِي الضَّمِير الَّذِي هُوَ مَسْتُور
عبارَة النَّص هِيَ النّظم الْمَعْنَوِيّ المسوق لَهُ الْكَلَام سميت عبارَة لِأَن الْمُسْتَدلّ يعبر من النّظم الى الْمَعْنى والمتكلم من الْمَعْنى الى النّظم فَكَانَت هِيَ مَوضِع العبور فَإِذا عمل بِمُوجب الْكَلَام من الْأَمر وَالنَّهْي يُسمى اسْتِدْلَالا بِعِبَارَة النَّص قَالَه السَّيِّد