طلاقة الْوَجْه والانطلاق بِهِ فِي قَوْلهم القَاضِي لَا ينْطَلق بِوَجْهِهِ الى أَحدهمَا هُوَ خلاف التقبض والعبوس
طلب الأشهاد هُوَ أَن يشْهد وَيطْلب التَّقْرِير فِي حُضُور رجلَيْنِ فِي طلب الشُّفْعَة بعد طلب المواثبة
طلب الْخُصُومَة هُوَ طلب الشُّفْعَة عِنْد القَاضِي
طلب المواثبة هُوَ كَلَام يدل على طلب الشُّفْعَة فِي الْمجْلس الَّذِي سمع فِيهِ عقد البيع فِي الْحَال
الطّلع بِالْفَتْح كافور النّخل وَهُوَ أول مَا ينشق عَنهُ وبالكسر اسْم من أطلع
الطلق بِالْفَتْح هُوَ وجع الْولادَة وَرجل طلق الْيَدَيْنِ سخي وضده مغلول الْيَدَيْنِ والطلق بِالْكَسْرِ الْحَلَال
الطُّلُوع هُوَ مُقَابل الْغُرُوب يَعْنِي وُقُوع الْكَوْكَب وَنَحْوه فَوق الْأُفق والغروب وُقُوعه تَحت الْأُفق
الطليعة وَاحِدَة الطَّلَائِع فِي الْحَرْب وهم الَّذين يبعثون ليطلعوا على أَخْبَار الْعَدو ويعرفوها وَيُسمى الرجل الْوَاحِد فِي ذَلِك طَلِيعَة وَفِي كَلَام مُحَمَّد الطليعة الثَّلَاثَة والاربعة وَهِي دون السّريَّة
الطُّمَأْنِينَة السّكُون اسْم من اطْمَأَن إِذا سكن