- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الطَّاء - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
الطاحونة الرَّحَى الَّتِي يديرها المَاء والطحانة مَا تديرها الدَّابَّة
الطَّاعَة هِيَ مُوَافقَة الْأَمر طَوْعًا وَهِي قد تجوز لغير الله تَعَالَى لقَوْله تَعَالَى {أطِيعُوا الله وَأَطيعُوا الرَّسُول وأولي الْأَمر مِنْكُم} أما الْعِبَادَة فَلَا يجوز لغيره سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
الطافي من السّمك هُوَ الَّذِي يَمُوت فِي المَاء حتف أَنفه فيعلو وَيظْهر
الطاقات فِي قَوْلهم لَا بَأْس بأَدَاء الْجُمُعَة فِي الطاقات وَهِي الظلة الَّتِي عِنْد بَاب الْمَسْجِد والظلة هِيَ الَّتِي حول الْمَسْجِد وَقيل الطاقات طاقات حوائطها وأبوابها الطاق مَا عطف من الْأَبْنِيَة أَي جعل كالقوس من قنطرة ونافذة وَمَا أشبه
الطِّبّ بِالْكَسْرِ السحر وعلاج الْجِسْم وَعلم الطِّبّ علم بقوانين تعرف مِنْهَا أَحْوَال الْبدن من جِهَة الصِّحَّة وَعدمهَا
والطبع والطبيعة السجية الَّتِي جبل عَلَيْهَا الْإِنْسَان وَقيل الطَّبْع مَا يَقع على الْإِنْسَان بِغَيْر إِرَادَة وَفِي التعريفات الطبيعة عبارَة عَن الْقُوَّة السارية فِي الْأَجْسَام بهَا يصل الْجِسْم الى كَمَال الطبعي