الصُّور الْقرن ينْفخ فِيهِ قَالَ مُجَاهِد الصُّور كَهَيئَةِ البوق
الصُّورَة الشكل وكل مَا يصور مشبها بِخلق الله من ذَوَات الْأَرْوَاح وَغَيرهَا وَفِي حَدِيث أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ عِنْد الطَّحَاوِيّ الصُّورَة الرَّأْس فَكل شئ لَيْسَ لَهُ رَأس فَلَيْسَ بِصُورَة
الصُّوف للشاء كالوبر للبعير
الصَّوْم لُغَة الْإِمْسَاك مُطلقًا وَفِي الشَّرْع عبارَة عَن إمْسَاك مَخْصُوص وَهُوَ الْإِمْسَاك عَن الْأكل وَالشرب وَالْجِمَاع من الْفجْر الى الْمغرب مَعَ النِّيَّة
صَوْم أَيَّام الْبيض هُوَ صَوْم الثَّالِث عشر وَالرَّابِع عشر وَالْخَامِس عشر من كل شهر
صَوْم عاشورا هُوَ عَاشر الْمحرم أَو صَوْم الْعَاشِر مَعَ التَّاسِع مِنْهُ
صَوْم الْوِصَال بِالْإِضَافَة هُوَ صَوْم يَوْمَيْنِ أَو ثَلَاثَة بِلَا إفطار وَقت الْمغرب يَعْنِي أَن لَا يَأْكُل لَيْلًا وَلَا نَهَارا
الصهر الختن وَأهل بَيت الْمَرْأَة يُقَال لَهُم الأصهار قَالَه الْخَلِيل وَعَن الْأَصْمَعِي الإحماء من قبل الزَّوْج والأختان من قبل الْمَرْأَة والأصهار تجمعهما
الصَّوَاب لُغَة السداد وَاصْطِلَاحا الْأَمر الثَّابِت الَّذِي لَا يسوغ إِنْكَاره وَقيل الصَّوَاب أَصَابَهُ الْحق