صَلَاة الاستخارة رَاجع الاستخارة
صَلَاة الْإِشْرَاق هِيَ رَكْعَتَانِ بعد شروق الشَّمْس وارتفاعها قدر رمح قَالَ فِي حَاشِيَة الْحصن هِيَ أول صَلَاة الضُّحَى وَفِي حَدِيث أم هانىء صلى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الضُّحَى ثمَّ قَالَ يَا أم هَانِئ هَذِه صَلَاة الْإِشْرَاق رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ كَذَا فِي مجمع الزَّوَائِد
صَلَاة الْأَوَّابِينَ هِيَ سِتّ بعد الْمغرب بِتَسْلِيمَة أَو اثْنَتَيْنِ أَو ثَلَاث ليكتب من الْأَوَّابِينَ كَذَا فِي الدّرّ وَفِي الحَدِيث مَرْفُوعا من صلى مَا بَين الْمغرب وَالْعشَاء فَإِنَّهَا صَلَاة الْأَوَّابِينَ أخرجه أبن نصر عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر مُرْسلا وَفِي رِوَايَة من صلى سِتّ رَكْعَات بعد الْمغرب قبل أَن يتَكَلَّم غفر لَهُ ذنُوب خمسين سنة أخرجه أَبُو نصر عَن أبن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا مَرْفُوعا كَذَا فِي كنز الْعمَّال
صَلَاة التَّرَاوِيح عشرُون رَكْعَة برمضان مثنى مثنى بعد الْعشَاء رَاجع التَّرَاوِيح
صَلَاة التَّسْبِيح هِيَ أَربع رَكْعَات بثلاثمائة تَسْبِيحَة بِتَسْلِيمَة وفضلها عَظِيم وصفتها مَعْرُوفَة
صَلَاة الْجِنَازَة هِيَ الصَّلَاة لله تَعَالَى وَالدُّعَاء للْمَيت على صفة مَخْصُوصَة