الَّذِي أخرجه وأظهره وَكَانَ يمن بِهِ على أهل الْعرَاق وَيَقُول ألم اخْرُج لكم صَاع عمر رَضِي الله عَنهُ وَقدر بِوَزْن دِيَارنَا مِائَتَان وَسَبْعُونَ تولجه اما صَاع الحجازين فَهُوَ خَمْسَة أَرْطَال وَثلث
الصَّالح الْخَالِص من الْفساد
الصَّباح أول النَّهَار وَهُوَ نقيض الْمسَاء وَالصُّبْح الْفجْر وَأول النَّهَار وَهُوَ وَقت مَا احمر الْأُفق بحاجب الشَّمْس
الصُّبْح الصَّادِق هُوَ الْبيَاض الَّذِي يبد ومنتشرا عريضا فِي الْأُفق وَيزِيد فِي النُّور والضياء وَلَا يعقبه الظلام وَالصُّبْح الْكَاذِب هُوَ الْبيَاض الَّذِي يَبْدُو طولا ثمَّ يعقبه الظلام والتفاوت بَينهمَا بِثَلَاث درج فِي غَالب الْبِلَاد كَمَا بَين الشفقين الْأَحْمَر والأبيض بعد غرُوب الشَّمْس
الصَّبْر هُوَ ترك الشكوى من الم الْبلوى لغير الله لَا الى الله فَإِذا دَعَا الله العَبْد فِي كشف الضّر عَنهُ لَا يقْدَح فِي صبره
الصّبيان جمع الصَّبِي وَهُوَ الصَّغِير قبل الْغُلَام قَالَه فِي الْمغرب وَفِي الصِّحَاح هُوَ الْغُلَام
الصَّحَابِيّ هُوَ من لَقِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُؤمنا بِهِ وَمَات على الْإِيمَان