قواعد الفقه (صفحة 336)

- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الصَّاد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

الصائفة الْغَزْوَة فِي الصَّيف

الصابؤن هم الَّذين أَعرضُوا عَن الْأَدْيَان كلهَا وأشركوا بِاللَّه تَعَالَى واختاروا عبَادَة الْمَلَائِكَة وَالْكَوَاكِب هَذَا عِنْد أبي يُوسُف وَمُحَمّد وَعند أبي حنيفَة رَحِمهم الله تَعَالَى قوم من النَّصَارَى

الصاحبان فِي عرفنَا الإِمَام أَبُو يُوسُف وَالْإِمَام مُحَمَّد رحمهمَا الله تَعَالَى سميا بذلك لِأَنَّهُمَا تلميذان للْإِمَام الْأَعْظَم رَحمَه الله تَعَالَى

صَاحب التَّرْتِيب من لم تكن عَلَيْهِ الْفَوَائِت سِتا غير الْوتر من غير ضيق الْوَقْت وَالنِّسْيَان

صَاحب الْفراش هُوَ الَّذِي أضناه الْمَرَض أَي أثقله

الصاحي ضد سَكرَان والصحو خلاف السكر صَحا السَّكْرَان أَي زَالَ سكره

الصَّاع مكيال يسع ألفا وَأَرْبَعين درهما من ماش أَو عدس قدروه بِثمَانِيَة أَرْطَال أَي سِتَّة عشر منا وَهُوَ الصَّاع الْعِرَاقِيّ والهاشمي والحجاجي مَنْسُوب إِلَى الْحجَّاج لِأَنَّهُ هُوَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015