قواعد الفقه (صفحة 302)

الروث سرجين الْفرس وكل ذِي حافر جمعه أرواث

الرّوح الْإِنْسَان قَالَ السَّيِّد هِيَ اللطيفة العاملة المدركة من الْإِنْسَان الراكبة على الرّوح الحيواني نَازل من عَالم الْأَمر تعجز الْعُقُول عَن إِدْرَاك كنهه وَتلك الرّوح قد تكون مُجَرّدَة قد تكون منطبقة فِي الْبدن

الرُّؤْيَة الْمُشَاهدَة بالبصر حَيْثُ كَانَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة

الرُّؤْيَا قَالَ الرَّاغِب الرُّؤْيَا مَا يرى فِي الْمَنَام وَهُوَ فعلى وَقد يُخَفف فِيهِ الْهمزَة فَيُقَال بالواوى وَقد يُطلق على مُشَاهدَة عَالم الْغَيْب وَإِن كَانَ فِي الْيَقَظَة وَالتَّعْبِير خَاص بتفسير الرُّؤْيَا المنامى وَهُوَ التَّفْسِير والإخبار بآخر مَا يؤل إِلَيْهِ أَمر الرُّؤْيَا

الرَّهْط من الثَّلَاثَة الى الْعشْرَة وَإِذا أضيف الى الرَّهْط عدد يُرَاد بِهِ النَّفس وَمِنْه فِي الْقُرْآن {تِسْعَة رَهْط}

الرَّهْن هُوَ فِي اللُّغَة مُطلق الْحَبْس وَفِي الشَّرْع حبس شئ مالى بِحَق كَالدّين

الرِّيَاء ترك الْإِخْلَاص فِي الْعَمَل بملاحظة غير الله أَو عمل الْخَيْر لإراءة الْغَيْر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015