قواعد الفقه (صفحة 286)

الدهري بِالْفَتْح من يُنكر حشر الأجساد وَيَقُول إِن هِيَ إِلَّا حياتنا الدُّنْيَا الْآيَة وبالضم هُوَ الَّذِي أَتَى عَلَيْهِ الدَّهْر وَطَالَ عمره

الدياس هُوَ أَن يدوس أهل الْولَايَة ضروعهم والدياسة فِي الطَّعَام أَن يُوطأ بقوائم الدَّوَابّ ويكرر عَلَيْهِ المدوس يَعْنِي الجرجر حَتَّى يصير تبنا

الدّيانَة هِيَ اسْم لجَمِيع مَا يتعبد بِهِ لله تَعَالَى وَعند الْفُقَهَاء هِيَ والتنزه وَمَا بَينه وَبَين الله مترادفة كالقضاء وَالْحكم وَالشَّرْع

الديانَات فِي الشَّرْع حق الله تَعَالَى وَهُوَ على قسمَيْنِ عبادات ومزاجر

الديباج الثَّوْب الَّذِي سداه وَلحمَته حَرِير والواحدة ديباجة فَارسي معربة والديباجة أَيْضا الْوَجْه وديباجة الْكتاب فاتحته

الدِّيَة المَال الَّذِي هُوَ بدل النَّفس والمغلظة مِنْهَا مائَة من الْإِبِل أَربَاعًا من بنت مَخَاض وَبنت لبون وَحقه وجذعة فِي الدّرّ الْمُخْتَار هِيَ الْمُغَلَّظَة لَا غير

الدَّيْر مقَام الرهبان والراهبات من النَّصَارَى

الدّين بِالْكَسْرِ وضع الَّتِي يَدْعُو أَصْحَاب الْعُقُول إِلَى قبُول مَا هُوَ عِنْد الرَّسُول عَلَيْهِ السَّلَام وَالدّين وَالْملَّة متحدان بِالذَّاتِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015