قواعد الفقه (صفحة 284)

الدفق هُوَ الصب بِشدَّة

الدّكان هُوَ الْحَانُوت قد مر وَعند الْفُقَهَاء مَا يكون قدر الذِّرَاع أَو فَوْقه ارتفاعا

الدَّلال هُوَ السمسار أَي الَّذِي يدْخل بَين البَائِع وَالْمُشْتَرِي متوسطا لإمضاء البيع

الدّلَالَة بِالْفَتْح هِيَ كَون الشَّيْء بِحَالَة يلْزم من الْعلم بِهِ الْعلم بِشَيْء آخر وَالشَّيْء الأول هُوَ الدَّال وَالثَّانِي الْمَدْلُول وبالكسر حِرْفَة الدَّلال وَمَا جعلته للدلال أَو الدَّلِيل من الْأُجْرَة

الدَّلْو الْوسط هِيَ الدَّلْو المستعملة فِي كل بلد وَفِي شرح أبي المكارم قدر الْوسط بالصاع وَعَن أبي حنيفَة رح أَنه خَمْسَة أمنان

الدَّلِيل فِي اللُّغَة المرشد وَمَا بِهِ الْإِرْشَاد وَفِي الِاصْطِلَاح هُوَ الَّذِي يلْزم من الْعلم بِهِ الْعلم بِشَيْء آخر والسمعي مِنْهُ مَا يتَوَقَّف على السّمع يَعْنِي على الْكتاب وَالسّنة وَالْإِجْمَاع وَالسَّلَف والعقلي مِنْهُ مَا يستمد فِيهِ من الْعقل فِي الِاسْتِدْلَال

الدَّلِيل الإلزامي مَا سلم عِنْد الْخصم سَوَاء كَانَ مستد لَا عِنْد الْخصم أَو لَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015