الدُّبَّاء الْقرعَة وَكَانَ ينْبذ فِيهَا فيشتد
الدبابة هُوَ شَيْء كَانَ يتَّخذ فِي الحروب يدْخل فِي جَوْفه الرِّجَال ثمَّ يدْفع فِي أصل حصن فينقبونه وهم فِي جوفها وأطلقوا كلمة دبابة على سيارة مصفحة تهجم على صُفُوف الْأَعْدَاء وَتَرْمِي مِنْهَا القذائف
الدبدبة شبه الطبل والطبل الْآلَة الْمَعْهُودَة وَيكون ذَا وَجه أَو وَجْهَيْن
الدباغة هِيَ إِزَالَة النتن والرطوبات النَّجِسَة من الْجلد قَالَه السَّيِّد
الدبس عصارة الرطب وَهِي مَا سَالَ عَن الْعَصْر
الدثار خلاف الشعار يَعْنِي كل مَا أَلقيته عَلَيْك من كسَاء أَو غَيره وَفِي حَدِيث الْأَنْصَار أَنْتُم الشعار وَالنَّاس دثار يَعْنِي أَنْتُم الْخَاصَّة وَالنَّاس الْعَامَّة
الدَّجَّال من الدجل وَهُوَ الْخَلْط وَقد تَوَاتَرَتْ الْأَحَادِيث فِي خُرُوجه قبل قيام السَّاعَة وخوفت الْأَنْبِيَاء أممهم عَن شَره وَهُوَ يَهُودِيّ أَعور الْعين يُسَلِّطهُ الله سُبْحَانَهُ امتحانا للعباد وَيَدعِي الألوهية وَيظْهر عَنهُ استدراجات عَظِيمَة يقْتله سيدنَا عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام بعد نُزُوله من السَّمَاء وَاخْتلفُوا أَن الدَّجَّال مَوْجُود أَو يتَوَلَّد وَالصَّحِيح هُوَ الأول وَالله أعلم هَذَا هُوَ الدَّجَّال الْأَكْبَر أما أذنابه فكثيرة كَمَا