الدَّاء عِلّة يتَحَصَّل بِغَلَبَة بعض الأخلاط على بعض
الدائرة الْهِنْدِيَّة لمعْرِفَة فئ الزَّوَال فِي كل بَلْدَة صفتهَا فِي شرح الْوِقَايَة فَليُرَاجع
الدَّابَّة فِي الأَصْل كل مَا يدب على الأَرْض من الْحَيَوَان أَي يَتَحَرَّك عَلَيْهَا ثمَّ خصت فِي الْعرف بِمَا لَهُ قَوَائِم أَربع كالفرس ثمَّ خصت بِمَا يركب نَحْو الْفرس وَالْإِبِل ثمَّ خصت بالفرس
دَابَّة الأَرْض من اشراط السَّاعَة إِذا قرب وُقُوعهَا وتكلمهم وَرُوِيَ أَنَّهَا تخرج عِنْد الْكَعْبَة بعد تزلزل الأَرْض وطولها سِتُّونَ ذِرَاعا لَهَا قَوَائِم وجناحان فتسير فِي الأَرْض فَلَا يُدْرِكهَا طَالب وَلَا يعجزها هارب وتكتب بَين عَيْني مُؤمن مُؤمن وَبَين عَيْني كَافِر كَافِر كَذَا فِي النبراس
الدَّاجِن هِيَ الشَّاة تعودت الْقَرار فِي الْبَيْت والفت أَهله جمعه الدواجن
الدَّار الَّذِي يدار عَلَيْهِ الْحَائِط ويشتمل على جَمِيع مَا يحْتَاج إِلَيْهِ من مسَاكِن الْإِنْسَان وَالدَّوَاب والمطبخ والكنيف