خِيَار الكمية صورتهَا أَن قَالَ اشْتريت مَا فِي هَذِه الخابية ثمَّ رَأْي مَا فِيهَا من الدّهن أَو غَيره أَو قَالَ بِعْت بِمَا فِي هَذِه الصرة ثمَّ رَأْي الدَّرَاهِم الَّتِي فِيهَا كَانَ لَهُ الْخِيَار
خِيَار النَّقْد بِأَن اشْترى على أَنه ان لم ينْقد إِلَى ثلَاثه أَيَّام فَلَا بيع
الْخِيَانَة مُخَالفَة الْحق بِنَقْض الْعَهْد فِي السِّرّ ونقيض الْخِيَانَة الْأَمَانَة قَالَ الرَّاغِب الْخِيَانَة والنفاق وَاحِد إِلَّا أَن الْخِيَانَة تقال اعْتِبَارا بالعهد وَالْأَمَانَة والنفاق يُقَال اعْتِبَار بِالدّينِ
الْخَيْر مَا يرغب فِيهِ الْكل كالعقل وَالْعدْل وَالْفضل وَالشَّيْء النافع وَالْمَال وضده الشَّرّ
الْخيرَة اسْم من الِاخْتِيَار كالخيار قَالَ الرَّاغِب الْخيرَة الْحَالة الَّتِي تحصل للمستخير وَالْمُخْتَار وَالِاخْتِيَار طلب مَا هُوَ خير وَفعله
الخيشوم هُوَ أقْصَى الْأنف
الْخَيط الْأَبْيَض فِي قَوْله {حَتَّى يتَبَيَّن لكم الْخَيط الْأَبْيَض} هُوَ بَيَاض النَّهَار وَالْأسود سَواد اللَّيْل قَالَ أُميَّة بن الصَّلْت
الْخَيط الْأَبْيَض لون الصُّبْح منفتق ... وَالْخَيْط الْأسود لون اللَّيْل مطموم