قواعد الفقه (صفحة 272)

الْخلْع بِالْفَتْح مصدر وبالضم اسْم لُغَة الْإِزَالَة وَاسْتعْمل فِي إِزَالَة الزَّوْجِيَّة بِالضَّمِّ وَفِي غَيرهَا بِالْفَتْح وَشرعا إِزَالَة ملك النِّكَاح المتوقفة قبُولهَا بِلَفْظ الْخلْع أَو مَا فِي مَعْنَاهُ كالمباراة

الْخلف بِالضَّمِّ هُوَ إِثْبَات الْمَطْلُوب بِإِبْطَال نقيضه وبالفتح مَا يُقَابل السّلف وَسَيَأْتِي

الْخُلَفَاء الراشدون هم سيدنَا أَبُو بكروسيدنا عمر وَسَيِّدنَا عُثْمَان وَسَيِّدنَا عَليّ رَضِي الله عَنْهُم وَمن بعدهمْ من الْخُلَفَاء هم مُلُوك الْإِسْلَام

الْخلق بِالضَّمِّ وبضمتين لُغَة السجية والطبع والمروءة وَالدّين وَاصْطِلَاحا عبارَة عَن هَيْئَة النَّفس راسخة تصدر عَنْهَا الْأَفْعَال بسهولة وَيسر من غير حَاجَة إِلَى فكر وروية بِالْفَتْح الْفطْرَة

الْخلْوَة الصَّحِيحَة هِيَ الاختلاء وغلق الرجل الْبَاب على منكوحته بِلَا مَانع وَطْء فَإِن كَانَ مَانِعا حسا أَو طبعا أَو شرعا فَهِيَ الْخلْوَة الْفَاسِدَة وخلوة الْإِنْسَان انْفِرَاده بِنَفسِهِ

الخلوف تغير رَائِحَة الْفَم

الخليط فِي الشّركَة بِمَعْنى الشَّرِيك فِي حُقُوق الْملك والخلطة بِالْكَسْرِ الشّركَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015