الْخِتَان مصدر وَأَيْضًا مَوضِع الْقطع من ذكر الْغُلَام وَفرج الْجَارِيَة وَيُطلق على الطَّعَام الْمُتَّخذ لَهُ وَفِي الحَدِيث إِذا التقى الختانان أَي مَوضِع الْقطع من ذكر الرجل وَفرج الْمَرْأَة
ختن الرجل زوج كل ذِي رجم محرم وكل من كَانَ قبل الْمَرْأَة
الخثى الروث يَعْنِي مَا يرميه الْبَقر أَو الْفِيل من ذِي بطنة جمعه أخثاء
الخدر بِالْكَسْرِ ستر يَمْتَد لِلْجَارِيَةِ فِي ناحيه الْبَيْت أَو مَا يفرد لَهَا من السكن ومحركه تشنج يُصِيب الْعُضْو فَلَا يَسْتَطِيع الْحَرَكَة وَيُطلق على الكسل والفتور
الْحَذف بالحصاة هُوَ رمي الْحَصَى بَين السبابَة والإبهام
الخراب ضد الْعمار وخراب الأَرْض فَسَادهَا بفقد الْعِمَارَة
الْخراج بالتثليث مَا حصل من ريع أَرض أَو كرائها أَو أُجْرَة غُلَام وَنَحْوهَا ثمَّ سمى مَا يَأْخُذهُ السُّلْطَان فيطلق على الضريبة والجزية وَمَال الْفَيْء وَفِي الْغَالِب يخْتَص بضريبة الأَرْض قَالَ النَّسَفِيّ الْخراج وَالْغنيمَة مَا يَأْخُذهُ الْمُسلمُونَ من أَمْوَال الْكفَّار
الْخراج الموظف هِيَ الْوَظِيفَة الْمعينَة الَّتِي تُوضَع على أَرض كَمَا وضع عمر رَضِي الله عَنهُ على سَواد الْعرَاق