الإيحاء إِلْقَاء الْمَعْنى فِي النَّفس بخفاء وَسُرْعَة وراجع الْوَحْي وَقد انْقَطع الْوَحْي على خَاتم النَّبِيين مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
الْإِيدَاع هُوَ إِحَالَة الْمَالِك مُحَافظَة مَاله لآخر وَيُسمى المستحفظ مودعا بِكَسْر الدَّال وَالَّذِي يقبل الْوَدِيعَة وديعاد مستودعا بِكَسْر الدَّال
الايصاء أوصى إِلَيْهِ إِذا أَقَامَهُ وَصِيّا وَأوصى لَهُ إِذا جعل لَهُ يَأْخُذهُ بعد مَوته وأوصاه بِهِ إِذا عهد إِلَيْهِ فِيهِ
الإيقان هُوَ الْعلم بِحَقِيقَة الشَّيْء بعد النّظر وَالِاسْتِدْلَال وَلذَلِك لَا يُوصف الله بِالْيَقِينِ
الايلاء هُوَ الْيَمين على ترك وَطْء الْمَنْكُوحَة مُدَّة مثل وَالله لَا أجامعك أَرْبَعَة أشهر
ايليا بِالْقصرِ هِيَ الْبَيْت الْمُقَدّس وَمَسْجِد ايلياء بِالْمدِّ هُوَ الْمَسْجِد الْأَقْصَى
الأيم من الْمَرْأَة من لَا زوج لَهَا بكرا كَانَت أَو ثَيِّبًا وَعَن مُحَمَّد رح هِيَ الثّيّب كَذَا فِي الْمغرب
الْإِيمَاء هُوَ التَّنْبِيه وَأَن تُشِير برأسك أَو بِيَدِك أَو بحاجبك وَعند الْأُصُولِيِّينَ هُوَ من أَقسَام الْمَنْطُوق الْغَيْر الصَّرِيح أَي الاقتران بِحكم لَو لم يكن هُوَ أَو نَظِيره للتَّعْلِيل لَكَانَ بَعيدا جدا