قواعد الفقه (صفحة 189)

كصحف إِبْرَاهِيم وتوراة مُوسَى وزبور داؤد وإنجيل عِيسَى على نَبينَا وَعَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام

الْأَهْلِيَّة عبارَة عَن صَلَاحِية لوُجُوب الْحُقُوق الْمَشْرُوعَة لَهُ وَعَلِيهِ

الْأَهْوَاء جمع الْهوى وَهُوَ فِي اللُّغَة ميل النَّفس وَفِي الِاصْطِلَاح ميل النَّفس إِلَى خلاف مَا يَقْتَضِيهِ الشَّرْع

الْأَيَّام الْبيض أَي أَيَّام اللَّيَالِي الْبيض وَهِي المقمرة أَي الثَّالِث عشر وَالرَّابِع عشر وَالْخَامِس عشر من كل شهر

أَيَّام التَّشْرِيق ثَلَاثَة أَيَّام من ذِي الْحجَّة الْحَادِي عشر وَالثَّانِي عشر وَالثَّالِث عشر

أَيَّام الله فِي قَوْله تَعَالَى {وَذكرهمْ بأيام الله} أَي ذكرهم بنعمه ونقمه

أَيَّام النَّحْر ثَلَاثَة أَيَّام من ذِي الْحجَّة الْعَاشِر وَالْحَادِي عشر وَالثَّانِي عشر مِنْهُ

الايتار فِي الْإِقَامَة هُوَ الحدر وَفِي الِاسْتِنْجَاء هُوَ الِاسْتِجْمَار وترا الإيثار أَن يقدم غَيره على نَفسه فِي النَّفْع لَهُ وَالدَّفْع عَنهُ وَهُوَ النِّهَايَة فِي الْأُخوة

الْإِيجَاب أول كَلَام يصدر من أحد الْعَاقِدين لأجل إنْشَاء التَّصَرُّف وَبِه يُوجب وَيثبت التَّصَرُّف وَالْقَبُول ثَانِي كَلَام يصدر من أحد الْعَاقِدين لأجل إنْشَاء التَّصَرُّف وَبِه يتم العقد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015