قواعد الفقه (صفحة 184)

الْأُمِّي مَنْسُوب إِلَى أمة الْعَرَب وَهِي لم تكن تكْتب وتقرأ فاستعير لكل من لَا يعرف الْكِتَابَة وَلَا الْقِرَاءَة

الْأَمِير من تولى أَمر قوم

أَمِير الْمُؤمنِينَ لقب سيدنَا عمر رَضِي الله عَنهُ وَمن بعده من الْخُلَفَاء

أَمِير الْمَوْسِم هُوَ أَمِير مجمع الْحجَّاج

الْأمين هُوَ الَّذِي يُوجد عِنْده الْأَمَانَة

الأناة لُغَة الْحلم وَالْوَقار والانتظار وَعند الصُّوفِيَّة هُوَ معنى باعث على الِاحْتِيَاط فِي الْأُمُور والتأني هُوَ إتباعها بعد الدُّخُول فِيهِ والتوقف قبله وَهِي ضد العجلة

إنبات الْغُلَام إِذا نبت عانته وَبلغ مبلغ الرِّجَال

الأنبوب مَا بَين الْكَعْبَيْنِ من الْقصب أَو الرمْح ويستعار لكل أجوف مستدير كالقصب

الانتباه عِنْد الصُّوفِيَّة الْيَقَظَة من نوم الْغَفْلَة بِالتَّوْبَةِ والاستقامة

الْإِنْسَان هُوَ الْحَيَوَان النَّاطِق الَّذِي هُوَ أشرف الْمَخْلُوقَات وَثَمَرَة شَجَرَة الْوُجُود والموجودات

الْإِنْشَاء إِيجَاد الشَّيْء الَّذِي يكون مَسْبُوقا بمادة وَمُدَّة وَأَيْضًا مَا يُقَابل الْخَبَر

الْأَنْصَار أَي أنصار النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْأَوْس والخزرج {وَالَّذين تبوؤوا الدَّار وَالْإِيمَان من قبلهم يحبونَ من هَاجر إِلَيْهِم وَلَا يَجدونَ فِي صُدُورهمْ حَاجَة مِمَّا أُوتُوا}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015