قواعد الفقه (صفحة 183)

مراجعتها وَفِي ذَلِك تَطْوِيل الْعدة عَلَيْهَا وَهُوَ إِضْرَار بهَا

الْإِمْكَان عدم اقتصاء الذَّات الْوُجُود والعدم

الأمل الرَّجَاء وَقصر الأمل هُوَ أَن لَا يُرَاد أَمر يشك فِي كَونه إِلَّا بِالِاسْتِثْنَاءِ بِذكر المشية وَالْعلم فلبا

الأملاجة هُوَ الْإِرْضَاع وامتلاج الدَّم مصه

أملاس الْمَرْأَة الْجَنِين هُوَ الازلاق يَعْنِي الْمَرْأَة الْحَامِل تضرب جَنِينهَا أَي تزلقه وتسقطه قبل وَقت الْولادَة

الْأَمْلَاك الْمُرْسلَة أَي الْمُطلقَة عَن ذكر سَبَب الْملك قَالَ السَّيِّد أَن يشْهد رجلَانِ فِي شَيْء وَلم يذكر سَبَب الْملك أَن كَانَت جَارِيَة لَا يحل وَطْؤُهَا وَأَن كَانَ دَارا يغرم الشَّاهِدَانِ قيمتهَا

إملال الْكتاب على الْكَاتِب وإملاؤه عَلَيْهِ بقلب اللَّام يَاء هُوَ إلقاؤه عَلَيْهِ أمللت الْكتاب عَلَيْهِ وأمليته أَي قلته لَهُ فَكتب وَالْأول لُغَة الْحجاز وَالثَّانيَِة لُغَة بني تَمِيم

الأملح من الْكَبْش أسود الرَّأْس أَبيض الْبدن

الْأَمْوَال الْبَاطِنَة هِيَ النُّقُود وعروض التِّجَارَة إِذا لم يمر بهَا على الْعَاشِر

الْأَمْوَال الْبَاطِنَة هِيَ النُّقُود وعروض التِّجَارَة إِذا لم يمر بهَا على الْعَاشِر

الْأَمْوَال الظَّاهِرَة هِيَ الَّتِي يَأْخُذ زَكَاتهَا الإِمَام وَهِي السوائم وَمَا فِيهِ الْعشْر أَو عرُوض التِّجَارَة إِذا مر بهَا على الْعَاشِر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015