قواعد الفقه (صفحة 171)

المضغ حَرَامًا كَانَ أَو حَلَالا وَيُطلق على مَا يسكر

إِشْعَار الْبدن هُوَ أَن يشق أحد جَنْبي سَنَام الْبَعِير حَتَّى يسيل دَمهَا ليعرف أَنه هدي وَأَيْضًا الْإِشْعَار هُوَ جعل الشَّيْء شعارا إِلَى مَا يَلِي شعر الْجَسَد وَمِنْه قَوْله عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام {أشعرنها إِيَّاه}

الْأَشْعَث الأغبر الْأَشْعَث هُوَ متغير شعر الرَّأْس والأغبر هُوَ مغبر الْوَجْه

الإشفاع هِيَ التَّرَاوِيح فِي رَمَضَان

الإشقاح هُوَ تغير الْبُسْر للاصفرار بعد الاخضرار والبسر بِالضَّمِّ التَّمْر قبل إرطابه وَذَلِكَ إِذا لون وَلم ينضج

الأشواط جمع الشوط والشوط طواف الْكَعْبَة مرّة

أشهر الْحَج ثَلَاثَة شَوَّال وَذُو الْقعدَة وَذُو الْحجَّة

الْأَشْهر الْحَرَام أَرْبَعَة رَجَب وَذُو الْقعدَة وَذُو الْحجَّة وَالْمحرم

الْأَصْحَاب جمع الصَّحَابِيّ هُوَ من لَقِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُؤمنا بِهِ وَمَات على الْإِيمَان

أَصْحَاب الحَدِيث من أهل الْحجاز هم الَّذين اشتغلوا بِالْحَدِيثِ النَّبَوِيّ وَلم يَقُولُوا بِالرَّأْيِ وَالْقِيَاس إِلَّا نَادرا

أَصْحَاب الرَّأْي هم أَصْحَاب الْقيَاس من أهل الْعرَاق لأَنهم يَقُولُونَ برأهم وقياسهم فِيمَا لَا يَجدونَ فِيهِ حَدِيثا أَو أثرا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015