ثمَّ ربَاعِية بِفَتْح الرَّاء إِذا دخلت فِي السَّابِعَة ثمَّ سديس بِفَتْح السِّين إِذا دخلت فِي الثَّامِنَة ثمَّ بازل إِذا دخلت فِي التَّاسِعَة ثمَّ مخلف عَام ثمَّ مخلف عَاميْنِ فَصَاعِدا والخلفات بِفَتْح الْخَاء وَكسر اللَّام الْحَوَامِل من النوق كَذَا فِي طلبة الطّلبَة
الأسودين فِي حَدِيث اقْتُلُوا الأسودين الْحَيَّة وَالْعَقْرَب وَفِي حَدِيث الضِّيَافَة بالأسودين التَّمْر وَالْمَاء
الْإِشَارَة هُوَ تعْيين الشَّيْء بالحس
إِشَارَة النَّص هُوَ مَا ثَبت بنظم الْكَلَام لُغَة لكنه غير مَقْصُود وَلَا سيق لَهُ النَّص كَقَوْلِه تَعَالَى {وعَلى الْمَوْلُود لَهُ رزقهن} سيق لإِثْبَات النَّفَقَة وَفِيه إِشَارَة إِلَى أَن النّسَب إِلَى الْآبَاء
اشتباك النُّجُوم كثرتها وَدخُول بَعْضهَا فِي بعض
اشْتِمَال الصماء هُوَ أَن يتجلل الرجل بِثَوْبِهِ وَلَا يرفع مِنْهُ جانبا ويسد على يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ المنافذ كلهَا كالصخرة الصماء الَّتِي لَيْسَ فِيهَا خرق وَلَا صدع وَيَقُول الْفُقَهَاء هُوَ أَن يتغطى بِثَوْب وَاحِد لَيْسَ عَلَيْهِ غَيره فيرفعه من أحد جانبيه فيضعه على مَنْكِبه فتنكشف عَوْرَته كَذَا فِي الْمجمع
أَشْرَاط السَّاعَة علاماتها
الْأَشْرِبَة جمع الشَّرَاب وَهُوَ كل مَائِع رَقِيق يشرب وَلَا يَتَأَتَّى فِيهِ