قواعد الفقه (صفحة 164)

الِاسْتِدْلَال بِدلَالَة النَّص هُوَ الْعَمَل بِمَا ثَبت بِمَعْنَاهُ لُغَة

الِاسْتِدْلَال باقتضاء النَّص هُوَ مَا لم يعْمل النَّص إِلَّا بِشَرْط تقدمه عَلَيْهِ

الاسترباء هُوَ طلب الرِّبَا من الْمَدْيُون

استسعاء العَبْد هُوَ تَكْلِيفه من الْعَمَل مَا يودي بِهِ عَن نَفسه إِذا أعتق بعضه ليعتق مَا بَقِي مِنْهُ

الاسْتِسْقَاء هُوَ طلب الْمَطَر عِنْد طول الِانْقِطَاع فِي الدّرّ الْمُخْتَار هُوَ شرعا طلب إِنْزَال الْمَطَر بكيفية مَخْصُوصَة عِنْد شدَّة الْحَاجة وَدُعَاء واستغفار

الِاسْتِصْحَاب عبارَة عَن إبْقَاء مَا كَانَ لِانْعِدَامِ المغير

الاستصباح هُوَ إيقاد الْمِصْبَاح أَي السراج

الاستصلاح هُوَ تتبع الْمصَالح الْمُرْسلَة وَسَيَأْتِي

الاستطابة هِيَ طلب الطَّهَارَة أَي الِاسْتِنْجَاء

الِاسْتِطَاعَة هِيَ عرض يخلقه الله فِي الْحَيَوَان يفعل بِهِ الْأَفْعَال الاختيارية وَهِي وَالْقُدْرَة والوسع والطاقة مُتَقَارِبَة الْمَعْنى لُغَة وَفِي عرف الْمُتَكَلِّمين هِيَ عبارَة عَن صفة بهَا يتَمَكَّن الْحَيَوَان من الْفِعْل وَالتّرْك والاستطاعة فِي الْحَج هِيَ الزَّاد وَالرَّاحِلَة

الِاسْتِطَاعَة الْحَقِيقِيَّة هِيَ الْقُدْرَة التَّامَّة الَّتِي يجب عِنْدهَا صُدُور

طور بواسطة نورين ميديا © 2015