وَبحث عَن حكمهَا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
والبحث الأول لغَوِيّ وَالثَّانِي تفسيري وَالثَّالِث
فقهي شَرْعِي
وَالْحق فِيهِ أَن الْإِيمَان عبارَة عَن التَّصْدِيق قَالَ الله تَعَالَى {وَمَا أَنْت بِمُؤْمِن لنا} أَي بمصدق
وَالْإِسْلَام عبارَة عَن التَّسْلِيم والاستسلام بالإذعان والانقياد وَترك التمرد والإباء لعناد
وللتصديق مَحل خَاص وَهُوَ الْقلب وَاللِّسَان ترجمانه