والقهر وَحمل قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْحجر الْأسود يَمِين الله فِي أرضه على التشريف وَالْإِكْرَام لِأَنَّهُ لَو ترك على ظَاهره للَزِمَ مِنْهُ الْمحَال فَكَذَا الاسْتوَاء لَو ترك على الِاسْتِقْرَار والتمكن لزم مِنْهُ كَون المتمكن جسماً مماساً للعرض إِمَّا مثله أَو أكبر مِنْهُ أَو أَصْغَر وَذَلِكَ محَال وَمَا يُؤَدِّي إِلَى الْمحَال فَهُوَ محَال