- (ومنها): إذا كفر المتمتع بالصوم، ثم قدر على الهدي وقت وجوبه؟
فصرح ابن الزاغونى في "الإقناع" (?) بأنه لا يجزئه الصوم، وإطلاق الأكثرين يخالفه (?)، بل وفي كلام بعضهم تصريح به، وربما أشعر كلام أحمد (?) بذلك؛ لأن صومه صح؛ فبرئت ذمته به، فصادف وقت وجوب