فتصدقت بِهِ وَسَأَلت فنسخت الْآيَة
وَعَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ كَانَ لعَلي ثَلَاث وَلَو كَانَت فِي وَاحِدَة مِنْهُنَّ كَانَت أحب إِلَيّ من حمر النعم تَزْوِيجه فَاطِمَة رَضِي الله عَنْهَا وإعطاؤه الرَّايَة وَآيَة النَّجْوَى