أو نساء ملتها.
وفي الصحيح عن عائشة: (ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة).
وفي غير الصحيح: (ما أبدلني الله خيرا منها).
ولا شك أنها أول من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم، وظهر عنها في ذلك الوقت من العقل، والنور ما لا يخفى.
وقال صلى الله عليه وسلم: (إني رزقت حلها، ووالله إني لأحب عائشة محبة كثيرة، لفضلها وفقهها)
ولمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ولأمره بمحبتها كما سأذكره وما كنت اشتهي