وداود بن أبي الفرات، وعلباء بن أحمر ثقتان، فالحديث صحيح، وهو صريح في أنها وأمها أفضل نساء أهل الجنة.

والحديث الأول، يدل لتفضيلها على أمها.

وقد قال صلى الله عليه وسلم: (فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها)

وأما تفضيل خديجة، على عائشة، فبهذا الحديث، وبقوله صلى الله عليه وسلم في الصحيح: (خير نسائها مريم بنت عمران، وخير نسائها خديجة بنت خويلد).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015