(قصر) على إدراك كنهه (و) عمله ولم يكن ثم من يعول في إيضاح ذلك عليه، لا يرجع فيما أشكل إليه الخادم بدا التهجم على صدقاتكم في بيان ذلك، مع علمه بقدر نفسه، وأنه ليس هنالك وإلى الله الرغبى في ذلك جعل الله أبوابكم الشريفة منهلاً للواردين، وملجأ للقاصدين بمنه وكرمه.