وسيجد القارئ ذلك كله مفصلاً في هذا الجزء والأجزاء التالية إن شاء الله.
ونرى مرة أخرى أن نكرر الشكر للإدارة الثقافية لجامعة الدول العربية وللجنة التأليف والترجمة والنشر وللقراء الكرام الذين كان إقبالهم على الأجزاء السابقة أكبر مشجع لنا على مواصلة الجهد في ترجمة هذا المجلد الضخم ونرجو ألا يطول انتظارهم لبقية الأجزاء.