قوله: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} [التكاثر: 8] وهو ظرف، قال بعضهم: لعين اليقين، وقال غيرهم: له ولليقين الأول، والسؤال يومئذ إنما يكون لعين اليقين، فأما اليقين فليس فيه إلاَّ السؤال عقد الإِيمان خاصة، وتورد ها هنا الأسئلة كلّها وتفاصيلها ومحالها.
قيل: هو محمد - صلى الله عليه وسلم -، قاله أهل الِإشارة (?).
وقيل: هو تخفيف التكليف بالشرائع (?).
وقيل: الرخص (4).
وقيل: هو الماء البارد في الصيف، والحار في الشتاء (?).
وقيل: الصحة من البدن (5).
وقيل: الفراغ (5).
وقيل: سعة الرزق (?).
وقيل: القناعة (6)
وقيل: الرضاء بالقضاء (?).