وقوله: "حَتَّى يَضَع الجَبّار فِيهَا قَدَمَهُ أوْ رِجْلَهُ " .
وقوله: "قَلْبُ المُؤْمِن بَيْنَ اصبعَيْنِ مِنْ أصَابع الرحْمَنِ"
وتخلص من علم التوحيد الذات عن الآفات، وتقدس بالدليل الباري عن الجوارح، وتبين من علم التذكير على طريق التأويل في التوحيد وجه