فيض القدير (صفحة 9931)

9856 - (لا تقوم الساعة حتى يكون الزهد رواية) أي يرويه قوم عن قوم كالقصاص والوعاظ يقولون وقع لفلان كذا وكان لفلان كذا ويبكون ويقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم (والورع تصنعا) وهو تكلف حسن السمت والتزين

(حل عن أبي هريرة) رضي الله عنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015