-[273]- 9218 - (المصيبة تبيض وجه صاحبها يوم تسود الوجوه) قال في الكشاف: البياض من النور والسواد من الظلمة فمن كان من أهل نور الحق وسم ببياض اللون وإسفاره وإشراقه ومن كان من أهل ظلمة الباطل وصف بسواد اللون وكسوفه وسموده وأحاطت به الظلمة من كل جانب قال بعض السلف: لولا مصائب الدنيا وردنا يوم القيامة مفاليس
(طس عن ابن عباس) وضعفه المنذري وقال الهيثمي: فيه سليمان بن مرقاع منكر الحديث