-[492]- 8081 - (ما من عثرة ولا اختلاج عرق ولا خدش عود إلا بما قدمت أيديكم وما يغفر الله أكبر) {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير} فأوخذ بالقليل حتى يطهر ويعفو عن الكثير حتى يصغر فمن علامة العفو نزول البلاء فيمحص بما نزل ويعفو عما بقي
(ابن عساكر) في تاريخه (عن البراء) بن عازب