فيض القدير (صفحة 7152)

7089 - (كان يعجبه إذا خرج لحاجته أن يسمع يا راشدا يا نجيح) لأنه كان يحب الفأل الحسن فيتفاءل بذلك

(فائدة قل من تعرض لها) قال في فتح الباري: الفأل الحسن شرطه ألا يقصد فإن قصد لم يكن حسنا بل يكون من أنواع الطيرة

(ت) في السير (ك) كلاهما (عن أنس) وقال الترمذي: حسن صحيح غريب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015