فيض القدير (صفحة 5807)

5754 - (غبار المدينة يبرئ الجذام) هذا وما قبله مما لا يمكن تعليله ولا يعرف وجهه من جهة العقل ولا الطب فإن توقف فيه متشرع قلنا الله ورسوله أعلم وهذا لا ينتفع به من أنكره أو شك فيه أو فعله مجربا بل ولا الآحاد

(ابن السني وأبو نعيم معا في) كتاب (الطب) النبوي (عن أبي بكر بن محمد بن سلام مرسلا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015